فوائد الثوم وصحة القلب
ذكر العديد من الفوائد لاستخدام الثوم هذا وصحة اعضاء البدن و القلب يعد منها
الثوم هو أحد المكونات العشبية المستخدمة على نطاق واسع في العلاج التقليدي وله العديد من أماكن التعافي
يحتوي الثوم على الأليسين، وهو مفيد أيضًا في تقليل إجهاد الدم وزيادة نسبة الكوليسترول في الدم
وفقًا لمكونات الثوم، فإن تناوله يؤدي إلى تصنيع أنجيوتنسين داخل الجسم، وهذا مفيد في توسيع الأوردة وإمتاعها
بالطبع، يحتوي الثوم على مساكن تعافي مختلفة ويمكن استخدامه كمضاد حيوي فعال
لأنه يقوي جهاز المناعة في الجسم ويوقف الأمراض التي تشمل نزلات البرد والإنفلونزا أو حتى التهابات الجهاز الهضمي
في هذا المقال، ندرك مزايا ومضار الثوم للقلب التاجي
عادة، الأشخاص الذين يعانون من إجهاد الدم المفرط أو لديهم جلطات دموية يستخدمون بقايا الثوم غير المطبوخ كعلاج بناء على توصية من الأطباء التقليديين
يمنع الثوم تخثر الدم ويساعد على حركة الدم داخل الجسم
لكن الثوم قد يكون خطيرًا على عدد قليل من مرضى القلب التاجي
لهذا السبب، من الجيد جدًا أن يكون لدى هؤلاء البشر حقائق كافية عن هذه المنطقة قبل تناول الثوم
لم يعد للثوم الآن تأثير كبير في علاج بعض الأمراض التي تشمل مرض السكري، ودهون الدم، وسرطان الثدي، والفطريات وأمراض المسام والجلد، ولم تعد مساكنه العلاجية مثبتة الآن ؛ لكن استخدامه مفيد في علاج أمراض القلب التاجية، ويمكن أن يؤدي تناول الثوم إلى نتائج جانبية في عدد قليل من البشر
وتشمل هذه المشاكل الإسهال والغثيان وحرقة المعدة والتهاب المسام والجلد والأكزيما والصداع والتعرق والدوخة
لذلك، لا يمكن وصف الثوم لجميع الأمراض
لأنه قد يكون خطيرًا على قلة من البشر
بعض أضرار الثوم للقلب التاجي تتكون مما يلي
خفقان القلب: يشعر بعض البشر بخفقان القلب التاجي بعد تناول الثوم ويتحول تنفسهم إلى مجهد
إنه لأمر ممتاز لأولئك البشر أن يتجنبوا تناول الثوم
الثوم يسبب النزيف: بما أن الثوم يمنع تجلط الدم والتجلط ويساعد في حركة الدم، فإن الأشخاص الذين يستخدمون الأدوية الطبية مثل الأسبرين لا يحتاجون الآن إلى استخدام الثوم
لأن هناك فرصة للنزيف بالنسبة لهم
انخفاض ضغط الدم: إذا كنت تعاني من انخفاض ضغط الدم، فلا داعي الآن للتهام الثوم
الثوم يقلل من إجهاد الدم وقد يكون لديك مشاكل إضافية
ضرر الكبد: الثوم غني بمضادات الأكسدة، ولكن إذا تم تغذيته بإفراط فقد يضر الكبد
رائحة الفم الكريهة: من المشاكل التي يمنعها الإنسان من تناول الثوم رائحة الفم الكريهة
هذا هو السبب في أن العديد من البشر يرفضون تناول الثوم على الرغم من مساكنهم الثرية، ولكي تلتهم الثوم، مثل أي طعام آخر، عليك أن تدرس جانب الحذر
على الرغم من عدم وجود حالات تلف كبيرة من تناول الثوم، إلا أنه من الجيد جدًا توخي الحذر أثناء تناوله
من المؤكد أن تناول الثوم مفيد للقلب التاجي، ولكن هناك عدد قليل من البشر يتعاطون الأدوية الطبية لمشاكل القلب التاجية، ويمكن أن يتداخل تناول الثوم مع تلك العقاقير الطبية ويهدف إلى مشاكلها ؛ لذا في حال واجهتك تساؤلاً عما إذا كان الثوم مروعًا للقلب التاجي أم لا؟ من الأفضل إخبارك أن الثوم هو أحد المكونات التي تقوي جهاز المناعة في الجسم ويمنع أيضًا تخثر الدم داخل الأوردة ؛ ولكن في حال كنت تستخدم الأدوية الطبية التي تشمل الأسبرين والوارفارين وما إلى ذلك لتقليل الدم، فأنت الآن لا تحتاج إلى تناول الثوم
يستخدم الأطباء التقليديون الثوم كأحد الأدوية الطبيعية للتعامل مع العديد من الأمراض، وبالتأكيد يعتبر أحد هذه الأمراض علاجًا لأمراض القلب والأوعية الدموية
بالطبع، يعتبر تناول الثوم التاريخي غير المجفف أمرًا مرغوبًا فيه جدًا لتنظيف الثوم، نظرًا لحقيقة امتصاص مكونات الثوم التاريخية بشكل أكبر من خلال الجسم، وبالطبع لم يعد من الضروري الآن ذكر أن هذا الثوم غير مطبوخ، وهو أمر مقترح
لعلاج الأمراض
لأنه بعد الطهي يختفي الأليسين الموجود في الثوم
ربما تكون قد سمعت أيضًا أن تناول الثوم غير المطبوخ على شكل كبسولات يمكن أن يوفر لك نفسًا مرعبًا وفي نفس الوقت يمكنك الاستفادة من بقايا الثوم المفيدة لجسمك ؛ لذلك، فإن تناول أو 3 فصوص من الثوم يوميًا قد يكون مفيدًا جدًا للجسم
استخدام الثوم النظيف يحتوي على مساكن إضافية ولا داعي لقضمه والتهامه
في الواقع، بعد مضغ الثوم، يتم تنشيط الأليسين والكبريت فيه، ولكن الأشخاص الذين يعانون من الرائحة الكريهة للثوم يمكنهم ابتلاع الثوم بشكل صحيح
يمكن أن يكون كل من السرطان والسكري واضطراب الزهايمر واضطراب التنفس مميتًا للإنسان
لكن منذ ما يقرب من قرن من الزمان، توج اضطراب القلب التاجي بقائمة أسباب الوفاة لدى البشر، فاضطراب القلب، مثل النوبات القلبية التاجية والسكتات الدماغية وفشل القلب التاجي الاحتقاني، يقتل العديد من البشر في جميع أنحاء القطاع كل عام، وليس من المستغرب، إذن، هناك عشر كبسولات أو أكثر تستخدم للتعامل مع ضغط الدم المفرط، وتمدد الأوعية الدموية، وإنقاذ جلطات الدم، وعادة ما تحميك من نوبة قلبية أو سكتة دماغية مميتة
تؤدي التغذية وظيفة رئيسية في وقف اضطراب القلب التاجي، و يعود الثوم كوجبة غذائية لعلاج الاضطرابات إلى ماضي بعيد تمامًا، وقد استخدمه المصريون واليونانيون والصينيون واليابانيون والهنود في التئام الجروح ومثابرة إطار الطفرة وتهدئة المعدة، واليوم أظهر ما لا يقل عن 900 بحثًا بركات اللياقة المتنوعة لهذه الوجبات النباتية الثوم هو وجبات منقذة للحياة وله مساحة فريدة كأحد العناصر الأساسية في الكثير من وصفات الطهي في جميع أنحاء القطاع
هذا يرجع إلى حقيقة أن بركات الثوم اللياقة البدنية ومنازل الثوم مدهشة بصدق
أظهر الباحثون أن الثوم له القدرة على إتلاف الجراثيم المقاومة للمضادات الحيوية التي تقتل العديد من البشر كل عام، وقد أثبتت العديد من الأبحاث أن الثوم يمكن أن يساعد في تليين الشرايين وتوسيعها، ويقيك من جلطات الدم
ويعزز الدورة الدموية ويقلل الكوليسترول، ولكن الثوم المسن بالمثل يقلل من فرصة الإصابة باضطراب القلب التاجي بسبب حقيقة أن مستخلص الثوم المسن، والذي يشار إليه أيضًا باسم Kyolic، مصنوع من الثوم الذي أضع في غير مكانه نكهته القوية عالية التوابل
يشار إليه باسم “S-allyl cysteine” (S-allyl cysteine)، ويكون هذا أكبر بدون مشاكل يُمتص من خلال الإطار البشري وهو أيضًا أحد مضادات الأكسدة الفعالة التي تسهل عليك تجنب الالتهاب
التهاب: يمكن أن يكون تناول الثوم المسن في شكل حبوب أقوى من مضغ فصوص الثوم، وبالطبع فإن ابتلاعه أقل تعقيدًا، كما يتحكم الثوم أيضًا في ضغط الدم، ومركب يُشار إليه باسم S-allylcysteine محدد في الثوم المسن
يبدو أنه يعزز إنتاج أكسيد النيتريك، الذي يريح العضلات، ويوسع الشرايين، وبالتالي يخفض ضغط الدم
يرجى إكمال النموذج لطلب وطلب شراء منتجاتنا بالجملة، والتي تعد من بين أفضل المنتجات المتوفرة في السوق العالمية، والاتصال بخبرائنا